هناك علاقة قوية بين الأصوات التي نسمعها من حولنا وتأثيرها على الدماغ، ولتفسير ذلك، قم بحث سويدي تم في عام 2009، بدراسة تقنيات التأثير للأصوات على الدماغ، فوجدوا ما يلي: جذع الدماغ المنعكس (Brain stem reflex): عندما يسمع الدماغ أصوات عالية وغير متناغمة ومزعجة، يتفاعل معها الدماغ بشكل غريزي إما بالحذر أو الهلع والخوف.
لتحقيق تأثير عازل للصوت ، نجحت الشركة المصنعة من خلال استخدام حشو الكوارتز. الألواح العازلة للصوت تقلل بشكل متكرر من تأثير موجات الصوت والصدمات في نطاق تردد واسع. وقد تحقق ذلك من خلال زيادة وزن الورقة ، واستخدام طبقة متعددة الطبقات. أنه يحتوي على طبقات مرنة ومتكاملة وقمع الاهتزاز ، فضلا عن جزيئات حشو فضفاضة.
يرجع السبب في هذا إلا أن السرعة العالية تؤدي بالضرورة لزيادة الضوضاء الناجمة عن الطريق الخارجي، وهو ما يؤدي في البداية لإخفاء الترددات الصوتية المنخفضة في النظام الصوتي الداخلي للسيارة، لذا ستحتاج دومًا إلى رفع مستوى الصوت على السرعات العالية، وباستخدام مواد العزل لن تحتاج إلى هذا مطلقًا، حيث ستعمل المادة على عزل الصوت الخارجي عن داخل السيارة، …
إن الصوت هو الوسيط بين المستمع والبيئة التي يعيش فيها، فإن تدهورت أحوال المحيط الصوتي، فإن الوعي بدلالة الأصوات في البيئة يأخذ في الاضمحلال، ويبدأ ذلك بأن الأصوات التي تلتقطها أذنا المستمع تتحول كلها إلى نوعين لا ثالث لهما: إما مرتفعة، أو منخفضة. وقد يكون التصنيف في صورة أخرى: أصوات طيبة نحبها، وأصوات منفِّرة نكرهها.
في كل من Windows و Mac، تأكد من تحديد رمز المقطع الصوتي. في Windows، انتقل إلى علامة التبويب تشغيل على شريط الشريط، وعلى لجنة الهدنة العسكرية، انتقل إلى علامة التبويب "تنسيق الصوت". اختر خيارات لتشغيل القصاصة تلقائياً وإخفاء الرمز عند تشغيل عرض الشرائح: وهناك خيارات التشغيل مماثلة لإصدارات Windows و Mac
«مَحجر» اقتُلع منه الصخر لإنشاء السد العالي بمدينة أسوان جنوب مصر. المقلع أو المحجر أو المعقل، يحفره الإنسان في سطح الأرض لغرض استخراج موارد طبيعية باطنية مثل الرخام والجبس والحصى - أو الصخر نفسه - ويجب عدم الخلط بينه وبين « المنجم الذي يكون عميقًا - مكشوفًا أو مُغطّى - ويُستخرج منه المعادن والفحم ». [1] [2] [3] يُسمَّى من يعمل به حجَّاراً [4].